هل أنت راضٍ عن مهنتك؟! صفها لنا.
سجل, تواصل, شارك, واكسب: انضم إلى منصتنا الاجتماعية!
مرحبا بك مجددا .
فقدت كلمة المرور ؟ الرجاء إدخال ايميلك . سوف تتلقى رابطًا وستقوم بإنشاء كلمة مرور جديدة عبر البريد الإلكتروني.
برجاء توضيح أسباب شعورك أنك بحاجة للإبلاغ عن السؤال.
برجاء توضيح أسباب شعورك أنك بحاجة للإبلاغ عن الإجابة.
برجاء توضيح أسباب شعورك أنك بحاجة للإبلاغ عن المستخدم.
راضية؛ لأن تدابير الله لا تُقارن بأي ترتيبٍ آخر، ولأن التوفيق الرباني في الأزمات دائمًا مُبهر. رأيت -في هذا المجال- كيف أن لُطف الله يسبق أقداره، وأن الأقدار مُنتقاة بعناية، حتى لو لم يستوعبها عقلك، أو رفضها قلبك، أو أحزنتك وأوجعتك أحيانًا، حتى ولو كانت لا تُفهم! ولكنها إن عُرضت عليك قبل أن تأتيك لاخترتها بحذافيرها.✨ راضية؛ لأن الله يختار لنا الأصلح، يختار من بين أقداره ما إن حِدت عن الطريق ردك إليه، ليَستَخلصك، ويُخَلَّصك، ويُنَقي قلبك؛ فكنت أنظر إلى الحرمان مما أحببت، على أنه نقص، والحمد لله اكتشفت أنه كان خير العطاء في المنع.✨ اسكن الرضا قلبك ولا تكره شيئًا اختاره الله لك.. فعلى البلاء تؤجر، وعلى المرض تؤجر، وعلى الصبر تؤجر، وعلى الرضا تؤجر.. ورب الخير لا يأتي إلا بالخير.✨ذات يوم كتبتُ «أتمنى بعد سنين ليست بطويلة أن أجدني في مكان يُناسبني، وفي مهنة أُحِبّ العمل بها».✨ كان رجاءً هادئًا من الله أن يهديني إلى الخير، ويجعل القُرب مما اختاره لي هو المسكن اللطيف، كانت دومًا أمانيَّ صغيرة، مثلًا أن أرضي والداي وأكتسب مكانة تليق بعظمتهما، وأصون الوِد والعشرة بيني وبين أصدقائي وزملائي وجيراني، تمنيت أن أجد الرضا بداخلي أينما حلّ الحُزن بيّ، وأن أجدنيّ على باب الله كلما وقف طريق أمامي، تمنيت أن أجد السعادة بنفسي، وأن أصبح إمرأة حُرة ناجحة مؤمنة بذاتها جيدًا ذات مسيرة مُشرفة. الحمد لله. ها أنا أحاول بقدرِ المُستطاع. :)✨أما عن مجالي والمسيرة الصغيرة، تحدثت عنها باستفاضة هنا.إلى فَاتِنْ الجميلة؛ كل عام وأنتِ خير العام. جعله الله عامًا مليئًا بالبركةِ والرشد والصحة يا حلوة.🤍🌸